5/16/2012

مسميات إدارية نسمعها يوميا ولا نعرف معانيها

1. CEO = chief executive officer-المدير التنفيذي

2. CFO = chief financial officer-المدير المالي

3. CAO = Chief administrative officer-المدير الإداري

4. COO = Chief Operating Officer -مدير العمليات

5. CCO = Chief commercial officer -مدير القسم التجاري

6. CMO = Chief Marketing Officer =مدير التسويق

9/03/2008

مبارك عليكم الشهر




مبارك عليكم الشهر وتقبل الله طاعتكم وأعادكم الله على أمثاله




7/14/2008

هل للمدخن إحساس؟؟





بصراحة الذي جعلني اتطرق لهذا الموضوع هو عدم إحساس الأشخاس المدخنين بمن حاواليهم من الناس

أو الأطفال أو كبار السن فالمدخن حينما يدخن لا يضر نفسة فقط بل يضر جميع من حوله

فتخيل أيها المدخن انك قد تكون سببا في موت ابنك او بنتك او احدا من اهلك أو اقربائك لا تقل لي هذا مستحيل

فلربما كات هذا الشخص به ضيق تنفس او مرض الربو لاسمح الله وانت بتدخينك هذة السيجارة ضاعفت المرض الذي به

مما قد يودي إلى عواقب لا تحمد عقباها

وأنا بصراحه أحيي بعض المدخنين وأشكرهم لإحترمهم الأماكن الذين يجلسون بها فتجد احدهم لايدخن الا عندما يكون

وحده أو في الهواء الطلق ولا يدخل بين اهله او في الأماكن العامة والمغلقه

أما الصنف الآخر والذي تجده لايبالي لأحد فتراه متى ما ضربت السيجارة برأسه اخرجها واشعلها من دون أي إكتراث

لمن حواليه سواءا في مكان مغلق او في البيت وأمام الأطفال أو حتى في المستشفى ولو كان في قسم أمراض القلب

لاأدري كيف أصف هذه النوعية من البشر التي لا تراعي شعور الناس ولا تهتم بهم

وكم أتمنى أن نحذوا حذو الدول المتقدمة وذلك بمنع التدخين في الوزارات والمؤسسات وكل الأماكن المغلقة

وأن توضع أماكن مخصصة لهؤلاء المدخنين فإذا هم يريدون ان يتبخروا برائحة السجائر المنتنة فعليهم بالف عافية ولكن

ليكفوا أذاهم عنا وعن المجتمع

وكم أتمنى لو نقدم على الخطوة التي اقدمت عليها اليابان بأن لاتباع السجائر لمن هم دون سن العشرين


وأن تكون طريقه البيع بواسطه استخراج بطاقة الكترونية فيها معلومات المدخن وبواسطتها يتم البيع ومن ليست لديه هذه

البطاقه لايتم بيعهم السجائر

حتى نحمي أولادنا من خطر الإنزلاق في مستنقع التدخين أعاذنا الله وإياكم من هذا البلاء

وأدعوا المولى عز وجل بأن يخلصنا من شر السيجارة وأن يشد أزر من قطع عنها إنه ولي ذلك والقادر عليه

آمـــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــن

6/08/2008

أين نحن من هؤلاء في الوفاء بالعهد والخير والعفو

أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس وهما يقودان رجلاً من البادية فأوقفوه أمامه

‏قال عمر: ما هذا

‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا

‏قال: أقتلت أباهم ؟

‏قال: نعم قتلته !

‏قال : كيف قتلتَه ؟

‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته ، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً ، وقع على رأسه فمات…

‏قال عمر : القصاص ….

الإعدام .. قرار لم يكتب … وحكم سديد لا يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟

‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا ‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ، ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص منه ..

‏قال الرجل : يا أمير المؤمنين : أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة ، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية ، فأُخبِرُهم  ‏بأنك ‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا

قال عمر : من يكفلك أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟

‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا داره ‏ولا قبيلته ولا منزله ، فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست على عشرة دنانير، ولا على ‏أرض ، ولا على ناقة ، إنها كفالة على الرقبة أن تُقطع بالسيف ..

‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه  ‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً هناك  أو يتركه فيذهب بلا كفالة ، فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر ‏رأسه ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟

‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين..

‏قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!!

‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته وزهده ، وصدقه ،وقال:

‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا!

‏قال: أتعرفه ؟

‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله ؟

‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ، فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاء‏الله

‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك

‏قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين …

‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع ‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل ….

‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ، وفي العصر‏نادى ‏في المدينة : الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ، واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر ‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟ قال : ما أدري يا أمير المؤمنين!

‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها ، وسكت‏الصحابة واجمين ، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.

‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر ، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد ‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ، لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس دون أناس ، وفي مكان دون مكان…

‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون‏معه

‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!

‏قال: يا أمير المؤمنين ، والله ما عليَّ منك ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في البادية ،وجئتُ لأُقتل..

وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟
فقال أبو ذر :

خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس

‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟

‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه..

وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس !

‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته ….

‏جزاكما الله خيراً أيها الشابان على عفوكما ، وجزاك الله خيراً يا أبا ‏ذرّ

‏يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته ، وجزاك الله خيراً أيها الرجل ‏لصدقك ووفائك …

‏وجزاك الله خيراً يا أمير المؤمنين لعدلك و رحمتك…

‏قال أحد المحدثين :

والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت سعادة الإيمان ‏والإسلام

في أكفان عمر!!.

6/07/2008

ليس العيب بأن نخطئ ولكن العيب هو تكرار هذا الخطأ

بصراحة لأخفي عليكم لقد شدة انتباهي هذة العبارة لما تحوي الكثير من المعاني السامية
منها التشجيع على العمل وعدم الخوف من العواقب ولذلك ترتقي الأمم فلو لم نخطئ لما
تعلمنا ولما وصلنا إلي ما نحن فية الآن من رغد العبش ولا شك من يقرأ العبارة ويزور
مدينه دبي فعلا يعي معناها وكيف اصبحت دبي مينه الأحلام بغض النظر عن السلبيات
فلا تشرق يوم شمس جديد الا وتجد معها مشاريع جديده وبنية تطويريه والأعجب هو
سرعه إنجاز هذة المشاريع بصراحة اتمنى ان تمسك شركة من هذة الشركات المعمارية
مشروع تطوير العاصمة بدلا من الشركات المحلية التي أصبحت تتفانى في طرق التأخير
وإيجاد التبريرات لهذا التأخير والمشاريع الأخيره لهي خير برهان على هذا الكلام

amazon.com was gone


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بالأمس6-6-2008 حاولت الدخول على موقع الأمازن

ولكن دون فائده حاولت مرارا وتكرارا ولكن الظاهر كان هنالك عطل معين وكانت الرسالة

كما هو ظاهر في الصوره أن الخدمة غيرمتوفرة حاليا





5/31/2008

الخروج عن دائرة الصمت


اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ما منا احد الا وقد تابع العملية الإنتخابية التي حصلت مؤخرا وكانت أول إنتخابات في غضون الدوائر الخمس

وطبعا الشئ الجيد في هذة الإنتخابات هي دخول الفضائيات في نقل هذة الأحداث مما أثرى هذا العرس الديموقراطي

حلة جديده لم تعند عليها من قبل وبينت هذه التغطيات الكثر من المزايا وكشفت عن الكثير من العيوب والتي ادت بدورها

إلى سقوط بعض الرموز الني كانت متمركزه في بعض الدوائر ,وكذلك دخول المرأه في هذة الإنتخابات أضفى لها نكهه جديده

لم نعتدها من قبل وكذلك بروز بعض المفكرات وذوي الطرح الجرئ والفكر المستنير مما كنا نعتقد من قبل بأننا لا نمتلك هذة العناصر

الفعالة ....., المهم ليست بصدد ذكر الأحداث التي حصلت من فرعيات ولا شراء الأصوات ولا المال السياسي ولا التكسب من وراء

كشف بعض المعلومات المثيرة لدى البعض وإثارة الفتن ولا تصرف الحكومة إزاء هذه الأحداث انا هنا فقط اود ذكر الإيجابيات لا

السلبيات لأنه من وجهة نظري لقد اشبعتنا الجرائد اليومية والقنوات الفضائية من هذة السلبيات .

---------------
بعد كل هذا ومطالبتنا بالدوائر الخمس والسعي إلى تطبيقها حتى الموت جئنا من جديد نفرز عيوبها وبأنها

كرست العمل القبلي والحزبي


وبأن الدوائر الخمس أفرزت علينا إفرازات لم نعتدها من قبل بالله عليكم هل تتوقعون حصاد النتايج من اول إنتخابات بالطبع لا

وما من مشروع أو قانون الا وقد واجهه المعارضة الشديده في بداية تطبيقه ولكن بعد ذلك يبدأ المجتمع بتقبل هذا القانون

فاللذي أحببت أن اوضحه بأننا نتروى قليلا قبل إصدار الأحكام جزافا وبأن نترك فرصه لكي نرى ميزات تطبيق

الدوائر الخمس ولا شك بأننا نحن العناصر المهمة في نجاح هذا النظام الجديد يتوعية الكثيرين وبتحرير أفكارنا

سواءا من التعصب القبلي أو الحزبي أو الفئوي والتركيز على إختيار الأكفأ وهذا الشئ لا يأتي بيوم وليله

بل بسنوات كثيرة وجهد وتوعية ولقد راقبنا عن كثب سقوط بعض التيارات والزعامات التي كانت مؤثرة

من قبل وتغير كذلك الكثير من المراكز للبعض الآخر وهذا ماهي الا رساله واضحة لتغير نوعية الفكر

السائد من قبل وطغيان الفكر الشبابي على هذه الإنتخابات ودخول بعض الدماء الجديده لهذا المعترك

-----------------

بعد ذلك أتينا إلى مرحلة تشكيل الحكومة الجديده وكيف كان الكثيرين من دعاة التأزيم يرون يعيون سوداوية

هذة الحكومة من غير الصبر والحكم فيما بعد على أعمالها .

اي الحاصل عندنا هذة الأيام الكل يحكم من ناحية نظره وهل تتوافق هذة الحكومة مع اطروحاتة ومشاريعه فسيكون

راضي عنها كل الرضى أما اذا كانت على غير ما يشتهي فسيون أشد المعارضين لها

وأذكر هنا بعض الأمثلة على سيبل الذكر لا الحصر معارضة الكثير من النواب لوزير الداخلية

وذلك لحزمة في تطبيق القانون بحذافيرة مع انهم هم الذين كانوا من قبل بصيحون عالنا نريد وزراء

أقوياء ولا يخافون الا الله ولا يحابون أحدا وعندما أتى هذا الوزير ووضع يده على الجرح بدأ الكثيرين

بالصراخ والعويل من تطبيق هذة القوانين ومعارضتها أشد المعارضة لا لشيئ الا لأنها بدت تمس مصالحهم

وتكشف عيوبهم . وأيضا مثال آخر على تطبيق القانون هو لجنة إزالة التعديات وما لحق اللواء البدر

جراء تطبيقة القانون وما آليت اليه الأمور وكشف الكثير من المتنفذين الذين كانو يتغطون بغطاء

محاربة الفساد والمفسدين .

واليوم إذ نشهد بزوق شمس جديده في سماء الكويت مع تشكيل هذة الحكومة التي لم ولن
يرضى عنها أحد أبدا


فالكل يريدها حسب معاييرة وتتفق مع أهوائة فالبعض يريدها حزبية والبعض الأخر يريدها

قبليه وآخرون يريدون
مستقلة وبعضهم يريدها لبرالية .


ومن حكمة الشيخ ناصر المحمد بأن اعطي لكل منهم مقعدا في المجلس حتى لايلام


ويعتقد بأنه مقصي عن الحكومة ولكن لا أحد يعجبه هذا التشكيل أتوقع من وجهة نظري الشخصية بأن

إختيار الشيخ ناصر المحمد لهذة التشكيله ليست بهدف المحاصصه كما يقول البعض

ولكن لهدف أسمى من ذلك


ألا وهو مشاركة جميع طوائف البلاد في تنمية هذا البلد وبأن نكون يدا واحده في بناء هذا البلد الذي وهبنا

ولا زال يهبنا الكثير من خيراته طبعا بعد الله تعالى وأراد أيضا بحكمته بأن ينزع فتيل التأزيم من وراء

إقصاء مجموعة ما والآن الكره ملقاة في ملعبهم فإما أن يثبتوا جدارتهم بجديتهم بحمل هذة المسئولية

وإما ان يخذلونا ويخذولون قواعدهم التي إنطلقوا منها وفي النهاية الحكم متروك لكم انتم ايها المواطنون

فبأياديكم أنتم وصلوا لهذه المراكز وأيضا وبأياديكم تستطيعون تغييرهم ومحاسبتهم ولومهم إن قصروا

في حمل المسؤوليات الملقاه على عواتقهم .

ولي رجاء أخير بأن نعطي هذة الحكومة فرصة ولو سنه لكي نرى حصادها فمن غير المعقول

أن يزرع الواحد منا زرعا ويحصده في اليوم الذي بعده وأيضا ان نتروى بإصدار الأحكام

من غير القائها جزافا هنا وهناك لا لسبب ما ولكن لتأجيج الشارع والتكسب السياسي

من وراء إثارة القضايا التي تثير حفيضة الشارع العام

وفي النهاية أسأل الله العلى القدير بأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والإستقرارفي ظل

قيادتنا الرشيده وأن ينزع فتيل الفتنه من قلوب البعض

والله ولي التوفيق