منها التشجيع على العمل وعدم الخوف من العواقب ولذلك ترتقي الأمم فلو لم نخطئ لما
تعلمنا ولما وصلنا إلي ما نحن فية الآن من رغد العبش ولا شك من يقرأ العبارة ويزور
مدينه دبي فعلا يعي معناها وكيف اصبحت دبي مينه الأحلام بغض النظر عن السلبيات
فلا تشرق يوم شمس جديد الا وتجد معها مشاريع جديده وبنية تطويريه والأعجب هو
سرعه إنجاز هذة المشاريع بصراحة اتمنى ان تمسك شركة من هذة الشركات المعمارية
مشروع تطوير العاصمة بدلا من الشركات المحلية التي أصبحت تتفانى في طرق التأخير
وإيجاد التبريرات لهذا التأخير والمشاريع الأخيره لهي خير برهان على هذا الكلام
No comments:
Post a Comment